اجابيات وسلبيات مدينة صباح السالم الجامعية


تاسسات جامعة الكويت عام ١٩٦٦ والى يومنا هذا حدثت الكثير من التطورات الإيجابية و(السلبية)وتم اصدار الكثير من قرارات العادلة والغير عادلة اتجاه الطلبة وأعضاء هياة التدريس ، اشهر التطورات الإيجابية التي حدثت ففي عام ٢٠١٩ تم افتتاح مبنى جامعة الكويت الجديد المسمى بمدينة صباح السالم الجامعية (شداديه) بعد اكثر من ١٥ عاما من الانتظار ، فالمباني جميلة ومطورة بأحدث الأجهزة التي تساعد الطلبة وتطور مهاراتهم في عدة مجالات، بمقابل الإيجابيات العديدة الا ان هناك عدة سلبيات واجهوها الطلبة وهيئة التدريس وابرزها : ١.السماح بالدخول بلا هوية داخل الجامعة مما أدى الى ازدحام شديد داخل مصافط الجامعة
٢.لا يوجد مسطحات خضراء واقتصار الامر على زراعة النخل
٣.الكافتيريات مختلطة
٤.كراسي قاعات المحاضرات غير مريحة وعدم ترتيب القاعات من الداخل وبعضها تعاني من نواقص عديدة
٥.وايضا بعض الدكاترة لم يوفروا لهم احتياجاتهم وعند بدء الدوام لم يوفروا لهم مكاتب تناسبهم .
ولكن نطمح بالمستقبل تعديل وتحسين جميع النواقص والاخطاء وتوفير جميع الاحتياجات لكل من الطلبة وهيئة التدريس

ظاهرة التدخين

ظاهرة التدخين كادت ان تكون عادة عند البشر في الوقت الحالي فرغم الظروف القاسية التي يمر فيها العالم ومع ظهور فايروس يهدد صحة الانسان الي ان هناك عددًا هائل من المدخنين حول العالم وتعتبر ظاهرة التدخين من اكثر الظواهر السلبيه في العالم لانها لاتؤثر على شخص واحد بل على اكثر وايضا تظر البيئة بشكل كبير
التدخين آفة خطيرة واصبح الجيل الجديد اكبر ضحية لهذه الظاهرة وتشير الدراسات الى ان كثيرين يخسرون على شراء السجائر اكثر من نصف مدخولهم الشهري وللأسف في الوقت الحالي وفي الكويت تحديدا زادت هذه الظاهرة عند النساء والرجال بشكل ملحوظ وخصوصا فئة المراهقين والشباب ولديهم الجرأة تدخين في الأماكن العامة فقامت دولة الكويت بوضع أماكن مخصصة للمدخنين حتى لا يشكلوا خطرا على الناس فأغلب المجمعات لديهم غرف خاصة للتدخين او يتم مخالفة لمن يدخن داخل الأماكن المغلقة
وبالنهاية أتمنى وضع عقوبات للأشخاص الذين يساعدون في نشر السيجارة ويبيعونها للأطفال دون السن القانوني ولابد من وجود حملات كافية ضد التدخين في الكويت بالمستقبل ووضع خطة تحد من هذه الظاهرة

هذي بعض اللقطات من تصويري

المقابلة

لقد أجرينا مقابلة انا وزميلتي في احدى مرافق الجامعة مع احدى الطالبات المبتعثات للدراسة في الكويت ، تناولنا موضوع الوطن وتحدثنا عن مدى صعوبة الغربى حتى ولو كانت في دولة عربية ، وكانت الطالبة متعاونة معنا ومتفهمة فحدثتنا عن مدى شوقها وحنينها الى الوطن ، استفدنا من هذه التجربة الممتعة كثيرا فتعلمنا كيف نحاور شخص لم نقابله من قبل واجراء مقابلة معه وأيضا تعلمنا على عدة برامج للتسجيل والتقطيع وتحرير الصوت وعشنا تجربة جديدة بشكل رائع